Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

سيحيي ماتيو بوتشيلي حفلا غنائيا في دبي أوبرا في 21 ديسمبر 2023 في ليلة موسيقية لا تنسى. بعد حصوله على شهرة بإصداره الفردي الأول ، "Fall on Me" ، وهو دويتو مع والده ، من المقرر الآن أن يصدر ماتيو ألبومه الأول بعنوان "Matteo" في 22 سبتمبر 2023. يحتوي الألبوم على مزيج آسر من الأغاني الإنجليزية والإيطالية ، مع مساهمات من فنانين مشهورين مثل إد شيران وباريسي وجيسي شاتكين وستيوارت كريشتون. بدأت رحلة ماتيو في الموسيقى في سن مبكرة ، حيث تعلم العزف على البيانو وظهر لأول مرة على خشبة المسرح في مدرج روما الشهير. منذ ذلك الحين ، أسر الجماهير في جميع أنحاء العالم بغنائه الرقيق وعزفه على البيانو. لا تفوت فرصة مشاهدة الموهبة المذهلة لماتيو بوتشيلي وهو يعتلي المسرح في دبي أوبرا في 21 ديسمبر 2023. احصل على تذكرتك الآن وكن جزءا من ليلة رائعة مليئة بالألحان الجميلة والعروض التي لا تنسى.

تفخر دبي أوبرا بتقديم فرقة الطوارق متعدّدة الأجيال والحائزة على جائزة جرامي، تيناريوين، في حفل واحد مميّز يوم 12 ديسمبر. ثمّة عمق وشعور عالمي في موسيقى تيناريوين. ولكن لكي نفهم فعلاً الرسالة الكامن في أغنياتهم، علينا أن نفهم أصولهم. ذلك أن تيناريوين هم من الطوارق، وهم أبناء قبيلة من قبائل البدو البربرية الذين جابوا الصحراء الكبرى لآلاف السنين. وعلى مدى القرون الأخيرة، تسبّب الاستعمار في تقسيم أراضي أسلاف الطوارق إلى دول مختلفة - مالي والجزائر وليبيا والنيجر. وأدّى رسم الحدود هذا إلى تحويل الطوارق إلى إيشومار، أي نازحين يبحثون عن وطنهم المفقود. وموسيقى تيناريوين هي مزيج من الموسيقى التقليدية لغرب أفريقيا وموسيقى الروك الكهربائية، وهي تعبّر مباشرة عن هذا الشعور بالشوق والحنين من خلال ما أطلق عليه النقّاد اسم "موسيقى البلوز الصحراوية". ويود تاريخ فرقة تيناريوين إلى أواخر السبعينيات من القرن الماضي، والتي تأسست على يد إبراهيم أغ الحبيب - ابن أحد الثوّار الطوارق الذي شهد إعدام والده على يد حكومة مالي. وكان ابراهيم قد صنع غيتاره الخاص باستخدام علبة من الصفيح، وعصا وسلك فرامل دراجة، ليقوم بالتالي بتعلّم العزف بنفسه، وأخذ بعد ذلك يتجوّل في البلدات ومخيّمات اللاجئين بحثاً عن عمل، فالتقى بزملائه من الموسيقيين الطوارق، وأخذوا يجتمعون حول نيران المخيمات ليكتبوا الأغاني التي كانوا يعزفونها في الحفلات أو المناسبات الاجتماعية. حينها أطلق عليهم الناس اسم كل تيناريوين، والذي يعني بلغتهم: "أبناء الصحراء". موسيقى تيناريوين حزينة ومفعمة بالإباء والتمرّد ورسالة النضال. كما في أغنية " Tamatant Tilay'" من ألبومهم المتميز Aman Iman: Water Is Life الصادر عام 2007، حيث يغنّون حول الانتفاضة ضدّ مضطهديهم. في عام 2001 أصدروا ألبومهم الأول The Radio Tisdas Sessions، وانطلقوا بعده في جولة حول العالم تستمرّ حتى يومنا هذا. وقد عزفوا موسيقاهم في المهرجانات العالمية الكبرى مثل Glastonbury وWOMAD وRoskilde بالدنمارك و Fuji Rock في اليابان؛ كما ظهروا في برنامج The Colbert Report ولاحقًا مع جولز هولاند؛ وعزفوا في حفل انطلاق كأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا عام 2010. وخلال رحلتهم تلك، اكتسبوا عدداً كبيراً من المعجبين من الوسط الفني، مثل توم يورك وفلي من فرقة Red Hot Chili Peppers، وروبرت بلانت من ف

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

استمتع بأمسية لا تُنسى على أنغام موسيقى الجاز و R&B مع أحد أساتذة موسيقى الجاز الأكثر تألّقاً وتأثيراً، كيني غاريت، حصرياً في دبي أوبرا يوم 28 أكتوبر. أحدث أعمال كيني غاريت هو ألبوم متعدّد الوجوه بعنوان Sounds from the Ancestors. ومع ذلك، فإن الموسيقى فيه لا تنحصر ضمن الحدود الضيّقة لمصطلح موسيقى الجاز، وهو أمر ليس بمستغرب بالنظر إلى أن عازف الساكسفون والملحّن الشهير يتّخذ من أمثال أريثا فرانكلين ومارفن جاي مراجع هامّة يستند إليها. وكما فعل مايلز ديفيس في ألبومه On the Corner حين استرشد بأضواء نجومه المفضّلين جيمس براون وجيمي هندريكس وسلاي ستون - ليشكّل من ثمّ عالمه الفريد ذي الإيقاعات المتعدّدة، كذلك ألبوم كيني غاريت Sounds from the Ancestors ينطلق في فضاء خاص به يتميّز بالوضوح الفكري والبراعة الصوتية والعمق العاطفي. ويقول غاريت: "كان المفهوم في البداية يتمحور حول محاولة الحصول على بعض الأصوات الموسيقية التي أتذكّرها من طفولتي- الأصوات التي تسمو بالروح لنجوم مثل جون كولتراين في أغنية A Love Supreme وأغنية أريثا فرانكلين Amazing Grace، ومارفن جاي في أغنية What’s Going On، ووكذلك الأغنيات الكنسية. وعندما بدأت أفكر في كلّ تلك الألحان، أدركت أنها تجسّد روح أجدادي." والواقع أن Sounds from the Ancestors يعكس تاريخ موسيقى الجاز الغني والآر أند بي، وكذلك الموسيقى الإنجيلية من مسقط رأسه في ديترويت. والأهم من ذلك، أن صداها يتردد بحيوية عالمية معاصرة - ولا سيما من خلال إدراج موسيقى من فرنسا وكوبا ونيجيريا وغوادلوب. فمن خلال مسيرته الحافلة كعازف برفقة عمالقة الفنّ مثل مايلز ديفيس، وآرت بلاكي، وذا جاز ماسنجرز، ودونالد بيرد، وفريدي هوبارد، وودي شو، وأوركسترا ديوك إلينجتون، بالإضافة إلى مسيرته الناجحة كفنان منفرد بدأها منذ أكثر من 30 عاماً، يملك غاريت موقعه الراسخ في مصاف ألمع أساتذة موسيقى الجاز المعاصرين والأكثر تأثيراً. ومع ألبومه Sounds from the Ancestors فإن غاريث، الحائز على جائزة غرامي، يبدو عازماً على الاستمرار في التحليق في سماء النجاح والأمجاد. لا تفوّتوا هذا الأداء الآسر في حفل ملهم بكلّ المقاييس!

تفخر دبي أوبرا بتقديم عرض آسر لعازف الكمان العالمي الشهير، ديفيد غاريت، ضمن جولته العالمية للترويج لألبومه الأحدث ICONIC، وذلك يوم 26 أكتوبر. ديفيد غاريت موسيقيّ اكتسب شهرة عالمية من خلال شخصيته المحبوبة، وأسلوبه الجريء الذي يتحدّى الأنماط التقليدية في الموسيقى الكلاسيكية، وله سجلّ حافل من الألبومات التي حققت مبيعات مذهلة في الفئتين البلاتينية والذهبية. وهو أيضاً من بين الفنانين القلائل الذين فازوا بجائزة ECHO مرات عدّة متوالية في كلّ من الفئتين الكلاسيكية والبوب. بدأت موهبة غاريت الموسيقية في الظهور منذ الرابعة من عمره، حين بدأ بتلقّي دروس العزف على آلة الكمان مع زاكار برون وإيدا هانديل. وفي سنّ العاشرة، ظهر لأول مرّة على المسرح، وفي الثالثة عشرة، أصبح أصغر فنان يوقع مع Deutsche Grammophon. وكان زوبين ميهتا، وكلاوديو عبادو، وإهودي مينوحين، بعضاً من قادة الفرق الموسيقية التي عزف ضمنها خلال سنوات طفولته. وفي الخامسة عشرة من عمره، سجّل جميع مقطوعات كابريس البالغ عددها 24 للملحّن باغانيني، والتي تعدّ من أصعب مقطوعات الكمان. والتحق بعد ذلك بمعهد جوليارد في نيويورك حيث تتلمذ على يد إسحاق بيرلمان. وبعد تخرّجه، تعاون ديفيد غاريت مع زوبين ميهتا وكريستوف إشنباخ وريكاردو تشيلي وأندريس أوروزكو إسترادا. كما عزف مع فرق أوركسترا عالمية مثل أوركسترا فيينا السيمفونية، وأوركسترا لندن الفيلهارمونية، وأوركسترا لا سكالا الفلهارمونية ، ووفرقة راي في تورينو، و فرقة أكاديمية سانتا دي سيسيليا، والأوركسترا الروسية الوطنية. وهذا العام، أصدر ديفيد غاريت ألبوماً تسجيلياً جديداً بعنوان Iconic يكرّم من خلاله عظماء عازفي الكمان في العصر الذهبي، مثل هايفتز وكرايسلر ومينوحين. وفي هذا الألبوم، يقدّم غاريت مجموعة مختارة وشخصية من جواهر المقطوعات الكلاسيكية، بما في ذلك بعض من روائع باخ، وغلوك، ومينديلسون، وشومان، ودفوراك، وكرايسلر، وآخرين. وبعد أن تمّ توزيعها خصيصاً للكمان والجيتار والأوركسترا، تتّخذ هذه القطع طابعاً جديداً يمتاز بالدفء والحميمية. وينضمّ إلى غاريت عازف الجيتار، فرانك فان دير هايدن، الذي يقود أيضاً أوركسترا The Prezent. ويقول غاريت: "لقد سجّلت بنفسي العديد من المعزوفات لكبار الملحّنين، ولكن هذه المّرة كان من المهم بشكل خاص بالنسبة لي أن أعيد التركيز على الأساسيات، وعلى الأشياء التي م

Main Auditorium

Main Auditorium

Main Auditorium

تقدم دبي أوبرا باليه تشايكوفسكي الرائع بأداء من فرقة الباليه الوطنية المجريّة الذي نال استحسان النقاد والذي سيبهر جماهير دبي في الفترة من 8 إلى 10 سبتمبر 2023. وقد يكون الباليه الأول لتشايكوفسكي هو القطعة الكلاسيكية الأقرب إلى قلوب الجماهير في تاريخ الباليه، حيث يروي قصّة مشقات الحب بين أمير أجبر على الزواج، وفتاة بريئة مسحورة في شكل بجعة ليشكّل حكاية من أروع القصص الخيالية الرومانسية الروسية. وتصبح الحبكة أكثر تعقيداً من خلال قيام راقصة الباليه نفسها بدور أوديت - البجعة البيضاء النقية والبريئة - وأوديل - البجعة السوداء اللعوب. ومع ذلك، لم يحقّق هذا الباليه النجاح حين عُرض لأول مرة في عام 1877. إذ لم يكن مصممو الرقصات الذين تولوا العمل آنذاك بمستوى عبقرية تشايكوفسكي الموسيقية. وأخيراً، في عام 1895، ابتكر ماريوس بيتيبا وليف إيفانوف تصميماً رائعاً للرقصات أصبح هو المعتمد لدى معظم فرق الباليه التي تقدم هذه القصة المحبوبة في العالم. ومن التصاميم الحديثة لرقصات بحيرة البجع ذاك الذي وضعه رودي فان دانتزيغ وتور فان شايك في عام 1988، والذي يعتبر من أشهر الكلاسيكيات في عروض الباليه وهو الذي تعتمد فرقة الباليه الوطنية المجرية وفرقة الأوبرا الوطنية المجرية منذ عام 2015. شاهدوا أسطورة الأمير سيجفريد وحبه المحكوم عليه بالفشل لأوديت، ملكة البجع، بكل روعتها مع موسيقى تشايكوفسكي الأصيلة والرائعة. عيشوا أمسية من السحر في دبي أوبرا مع عرض باليه كلاسيكي خالدة الاستمتاع به مرّة واحدة فقط لا يكفي!